حرب اكتوبر 1973 - AN OVERVIEW

حرب اكتوبر 1973 - An Overview

حرب اكتوبر 1973 - An Overview

Blog Article

هذا الاستثناء نابع من تمردها على كل القواعد، وهو تمرد تدعمه قوى عالمية تستخدمه بشكل استبدادي ومتعجرف، دون أي رادع حقيقي.

وكانت الولايات المتحدة قد استخدمت أقمارها الاصطناعية، كما كشف لاحقا وزير الخارجية الأمريكي آنذاك هنري كيسنجر، في إرشاد الإسرائيليين إلى وجهة الضربات المصرية الرئيسية، وخريطة انتشار دفاعات صواريخ سام (صواريخ سطح -جو)، والأهم نقطة الضعف في المسافة بين الجيشين الثاني والثالث، التي اخترقها الإسرائيليون في النهاية وعبروا القناة إلى الأراضي المصرية.

. إننا لم نحار لكي نعتدي على ارض غيرنا بل لنحرر أرضنا المحتلة ولا يجاد السبل لاستعادة الحقوق المشروعة لشعب فلسطين، لسنا مغامري حرب .. وإنما نحن طلاب سلام .

" إن المصريين والسوريين يبدون كفاءة عالية وتنظيماً وشجاعة، لقد حقق العرب نصراً نفيساً ستكون له آثاره النفسية .

يوني الذي يشارك والده كل عام ذكريات الحرب التي عاشها والده في لحظات الخوف والبطولة كما يراها الإسرائيليون، يجلس جانب والده الذي يفتح سنويا خزانة يحتفظ فيها بصور له على الحدود المصرية ويتذكر ساعات كان يعتقد فيها بأنها نهاية إسرائيل.

بعد شهور قليلة من انتهاء الحرب، أجرى حلف شمال الأطلسي "الناتو" دراسة للحرب بهدف "استخلاص الدروس" تحسبا لاندلاع صراع عسكري مع دول حلف وارسو في ذلك الوقت، بقيادة الاتحاد السوفييتي، على المسرح الأوروبي.

" في كل بيت مصري، شهيد حرب أو قريب، قاتل في المعارك ضد إسرائيل"، مقولة يبرر فيها المؤرخ المصري أحمد زايد موقفه الرافض للتطبيع مع إسرائيل.

وتكشف دراسة الناتو عن أن الأقمار الاصطناعية السوفييتية "مكنت العرب، قبل العمليات القتالية، من التأكد من الترتيبات الإسرائيلية في سيناء، ومن أن يروا، لاحقا بعد أن بدأ الإسرائيليون في التحرك حرب اكتوبر للاطفال غربا، التهديدات التي تتعرض لها القاهرة".

وقالت نتائج دراسة الناتو إنه "باختيار الثانية (بعد ظهر يوم كيبور) ساعة الهجوم، زاد عنصر المفاجأة أكثر.

قصص زايد ولهجته في الحديث تستدعي ذكريات لبطولات جنود الجيش المصري في هذه الحرب.

سلط الهجومان الأخيران من طهران تجاه تل أبيب أهمية الصواريخ في منظومة الردع الإيرانية، والتطور الكبير الذي تحقق في النطاق الصاروخي، لكن هل تكفي هذه المنظومة بتغيير موازين القوى إذا اندلعت حرب إقليمية؟

برنامج متطور وترسانة عملاقة فهل صواريخ إيران كافية لردع إسرائيل؟

القاهرة والرياض..شراكة استراتيجية لتحقيق تطلعات شعبي البلدين

Adan and Magen moved south, decisively defeating the Egyptians inside of a series of engagements, although they normally encountered decided Egyptian resistance, and either side endured hefty casualties.[213] Adan Sophisticated toward the Sweetwater Canal location, intending to break out in the surrounding desert and hit the Geneifa Hills, wherever lots of SAM websites were Positioned.

Report this page